فلسطين
كيف يمكنني مساعدة فلسطين؟
وعليكم السلام، هناك عدة طرق يمكنك من خلالها مساعدة فلسطين، سواء من خلال العمل المباشر أو التبرعات أو نشر الوعي. إليك بعض الأفكار:1. التبرعات الماليةمنظمات خيرية: تبرع للمنظمات غير الحكومية والمنظمات الإنسانية التي تعمل في فلسطين، مثل منظمة "الأونروا" أو "الهلال الأحمر الفلسطيني".مشاريع دعم: ابحث عن مشاريع محددة تهدف إلى تقديم المساعدة في المجالات الطبية، التعليمية، أو الإنسانية.2. العمل التطوعيالمؤسسات المحلية: شارك في برامج التطوع عبر المؤسسات التي تعمل على دعم الفلسطينيين.الفعاليات: شارك في تنظيم أو دعم الفعاليات الخيرية التي تهدف إلى جمع التبرعات أو نشر الوعي.3. نشر الوعيالتواصل الاجتماعي: استخدم منصات التواصل الاجتماعي لنشر المعلومات حول الوضع في فلسطين وتوجيه الناس إلى كيفية المساعدة.الفعاليات العامة: نظم أو شارك في الفعاليات التي تهدف إلى زيادة الوعي بالقضية الفلسطينية.4. دعم المنتجات الفلسطينيةشراء المنتجات: اشترِ المنتجات المصنوعة في فلسطين لدعم الاقتصاد المحلي.الترويج: ساعد في الترويج للمنتجات الفلسطينية في الأسواق المحلية والعالمية.5. التعليم والبحثتعليم الآخرين: قم بتثقيف الآخرين حول القضايا الفلسطينية وكيف يمكنهم المساعدة.الدراسات: دعم الأبحاث والدراسات التي تسعى إلى فهم أعمق للقضايا الفلسطينية وسبل المساعدة.6. التواصل مع صناع القرارضغط سياسي: شارك في الحملات التي تسعى إلى التأثير على سياسات الحكومات والمنظمات الدولية لصالح الفلسطينيين.7. التبرع بالموادالمساعدات الإنسانية: تبرع بالملابس، الأدوية، والمواد الأساسية عبر المنظمات التي تنظم حملات إغاثة.8. الدعاءالدعاء: لا تنسى الدعاء للشعب الفلسطيني في الأوقات الصعبة.كل جهد، مهما كان صغيراً، يمكن أن يكون له تأثير إيجابي. ابحث عن الطريقة التي تناسبك وتحقق أكبر قدر من الفائدة للفلسطينيين.اللهم اجعل لأهل فلسطين النصرة والعزة والغلبة والقوة والهيبة في قلوب اعدائهم اللهم اشفي جرحاهم واطلق اسر اسراهم اللهم انصر مجاهديهم في سبيلك في برك وبحرك وجوي يا رب العالمين امين.
هل قامت جوجل بفصل موظف بسبب احتجاجه على دعم الاحتلال؟
نعم، قامت شركة جوجل بفصل أحد موظفيها الذي احتج على دعم الشركة للاحتلال خلال مؤتمرها السنوي. وفقًا لمصادر متعددة، طردت جوجل عددًا من الموظفين بسبب احتجاجهم على مشروع Nimbus، وهو عقد بين جوجل وحكومة الاحتلال لتوفير خدمات السحابة الإلكترونية. حدث الاحتجاج خلال مؤتمر MindTheTech في نيويورك، حيث قام أحد المهندسين في جوجل بمقاطعة العرض الذي كان يقدمه مدير جوجل في الاراضى المحتلة "فلسطين"، معبراً عن رفضه للعمل على تقنيات تُستخدم في "الإبادة الجماعية".
قائمة الشركات التي ينبغي مقاطعتها دعمًا لغزة: أين تبدأ؟
ماكدونالدزمطعم بابا جونزهارديزبرجر كينجستاربكسبيبسي – ميرندا – سفن أبكوكاكولا – فانتا – سبرايتمشروب تانجلايزبرينجلزليبتوننيسكافيهلوريالدانونكنوركارفورمارلبورودوريتوسبوماسيمنزعصير كابيحفاظات بريماكادبوريدوفديتولكليرنستلهديزنيبانتينهيد آند شولدرزمياه معدنية حياةفانيشبريلأوكسيتروبيكانانوكياتيمبرلاندبامبرزبولونيفياجونسونشيتوسكولجيتأديداسفازلينأولار بيإم آند إمزريكسوناكيت كاتكابي.مارلبورولوريالنتفليكسسيمنزهيونداينيسكافيهكاتHPIBMDELLويندوزدانكن دوناتسأمازونشركة نستلهبسكويت أهلاويسناكس بريكليونماري بيسكشيكو بيسكتوبيسكالشيكا سناكسالزيجوالاكستريمبسكو مصر (بسكويت لوكس – داتو – ويفرز)كاريبو (أمريكية)شيكولاتة كندربوبايز (مطاعم أمريكية لم تعلن موقفها)سينابونجونسون آند جونسونفروتز للمشروبات الغازيةآبلريد بولكرانشيشيتوسهاينزصن بايتس
ماذا يحدث الآن في غزة؟
حاليًا، تشهد غزة تصاعدًا كبيرًا في العنف والاشتباكات بين القوات الإسرائيلية ومجموعات فلسطينية مسلحة، خاصة حركة حماس. العمليات العسكرية الإسرائيلية تشمل غارات جوية وقصف مدفعي على عدة مناطق في القطاع، مما أدى إلى دمار واسع النطاق وارتفاع عدد الشهداء. منذ بدء التصعيد في أوائل مايو 2024، تم تهجير حوالي 600,000 شخص داخل غزة ،القوات الإسرائيلية بدأت عمليات برية في المناطق الشمالية والجنوبية من غزة، مع اشتباكات مكثفة في منطقة رفح وزيتون. المواجهات العسكرية أدت إلى تدمير واسع للبنية التحتية، وإصابة واستشهاد العديد من المدنيين، مما زاد من تفاقم الأزمة الإنسانية في المنطقة ،الحالة الإنسانية تزداد سوءًا مع نقص حاد في المياه النظيفة، الكهرباء، والإمدادات الطبية. كما تدخلت منظمات دولية لتقديم المساعدات الإنسانية والدعوة لوقف العنف.اللهم اجعل لأهل فلسطين النصرة والعزة والغلبة والقوة والهيبة في قلوب اعدائهم اللهم اشفي جرحاهم واطلق اسر اسراهم اللهم انصر مجاهديهم في سبيلك في برك وبحرك وجوي يا رب العالمين امين.
لماذا احتلت إسرائيل فلسطين؟
تتعدد الأسباب التاريخية والسياسية والدينية والاقتصادية التي تفسر احتلال إسرائيل لفلسطين. يعود جذور الصراع إلى نهاية القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين، حيث بدأت الهجرة اليهودية إلى فلسطين مع تصاعد الحركة الصهيونية التي تسعى إلى إقامة دولة قومية لليهود في أرضهم التاريخية. وتزايدت هذه الهجرة خلال الفترة ما بين الحروب العالمية، وأصبحت أكثر وتيرة مع تأسيس دولة إسرائيل في عام 1948. تمت محاكمة الوضع في عام 1947 بقرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين إلى دولتين، واحدة للعرب والأخرى لليهود، ورفض الفلسطينيون هذا القرار لأنه قسم أراضيهم وخصص لليهود نسبة أكبر من مساحة الأرض على الرغم من أنهم كانوا أكثرية سكانية في البلاد في ذلك الوقت. ومع إعلان قيام دولة إسرائيل في مايو 1948، شنت دول عربية حربًا على إسرائيل، والتي انتهت بفوز إسرائيل وتوسيع حدودها على حساب المناطق التي كانت مخصصة للفلسطينيين. هذه الفترة شهدت ما يعرف بـ"النكبة" للفلسطينيين، حيث فقدوا موطنهم وتشردوا وأصبحوا لاجئين. منذ ذلك الحين، شهدت المنطقة صراعًا دائمًا بين الفلسطينيين الذين يطالبون بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على أراضي محتلة من قبل إسرائيل، وبين إسرائيل التي تعتبر هذه الأراضي جزءًا من أراضيها الأم. تتراوح أسباب هذا الصراع من الأراضي والحدود إلى الهوية والديانة والسيادة، وهو يظل مستمرًا حتى اليوم، مع تأثيرات وتطورات معقدة على الصعيدين المحلي والدولي.